Everything about المرأة نصف المجتمع



التعليم: يجب توفير التعليم للمرأة وإعطائها الفرصة للتعلم والتطوير الذاتي.

يبرز دور المرأة داخل المجتمع العربي والإسلامي بروزًا ممتازًا، نعجز معه ذكر عبارات عن المرأة العظيمة لما تقوم به من أجل الوصول إلى المناصب العالية داخل الدولة.

اشترك الآن في النشرة البريدية ليصلك كل جديد اشترك الآن

ثمَّ نجد الإسلام كرَّم المرأة في زواجها، حيث شرَّعَ لها الصّداق وهو (المهر)، وقد فرضه الله عزَّ وجلَّ على الزَّوج تكريماً للمرأة، وإظهاراً لصدق رغبته بها، ولتكون عنده عزيزةً كريمةً ليست مُهانةً أو لا قدْرَ لها، ولا لتكون خادمةً ذليلة، على العكس تماماً، فهي المطلوبة لا الطَّالبة، وهي المعزَّزَةُ لا المهانة.

زياد ابراهيم أحمد ابراهيم متابعة الغاء متابعة زياد ابراهيم أحمد ابراهيم . ٢٤ فبراير ٢٠٢٠

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

Driven by Run by الرئيسية الصحة والحياة روايات أخبار الرياضة تريندات أخبار العالم قصص قصيرة facebook twitter youtube instagram rss feed

قبل ٤ سنوات بطبع نصف المجتمع هيا ام اضغط هنا واخت وزوجه وكل حاجه 

يجب أن تكون هناك ثورة عالمية تضع حدًا لجميع الظروف المادية التي تعيق المرأة من أداء دورها الطبيعي لها في الحياة.

يعتبر الإسلام من اكثر الأديان التي كرمت دور المرأة في المجتمع، ففي نظر الإسلام، فإن المرأة هي الأم والزوجة والإبنة، فهي لها كافة الحقوق مثل حق التعليم وحق الميراث، ولها حقوق الزوجية كاملة، ولها حقوق عندما تكون أماً، حيث كرمها الله وجعلها سبباً في دخول الجنة وأعطاها العديد من المزايا التي تختلف عن الرجل في مكانتها.

ومن خلال تمكين المرأة، يمكن تحقيق التنمية المستدامة والازدهار الاقتصادي. لذلك ثقي بنفسك عزيزتي واجعلي من طموحاتك لا حدود لها! والآن، الأم العاملة تتعرّض لكافة أنواع الظلم: شاركينا تجربتك!

العمل: يجب توفير فرص العمل للمرأة وإعطائها الفرصة للمشاركة في سوق العمل ومساعدتها على تخطي التحديات التي تواجه المرأة العاملة في كافة المجالات.

في النهاية لا بد من تقدير وجود المرأة، فهي تُشكّل دافع من أهم دوافع نجاح المجتمع، وتنميته، فهي في حقيقتها لا تختلف عن الرجل، بل إنها في كثير من الأحيان تساند الرجل، وتمسك بيده، وتعينه في المسؤوليّة والإنفاق، وذلك كله في حقيقته هو يعود على المجتمع، بحفاظ سيره عبر الطريق الصحيح، إذ إن الأسرة الناجحة والمتماسكة هي رمز لمدى نجاح المجتمع، ووعيه، من خلال ارتباط أفراده ببعضهم البعض، وذلك في المحصلة ينهض بالبلاد على جميع الأصعد.

قضايا تربوية ابني الصغير لا يتقبل والده ومتعلق بي، ماذا نفعل؟ ...

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *